«كان رقم «صفر» يُلخِّص الموقفَ قائلًا: لقد أخطأنا تمامًا في فَهمِ موقفِ
زميلنا السابق «عوني» … لقد تَصوَّرنا أنه خائن، وباعَ نفسَه لعصابة «سادة
العالَم» … وهكذا أرسلتُكم لمطارَدته حتى النهاية … والقبض عليه حيًّا أو
ميتًا … ولكن ما حدث كان عكسَ تصوُّراتنا تمامًا.»